كانت هذه الشرموطة في المتجر لتشتري أكثر من فيما يبدو أنها قد أخذت فوق ما ينبغي فشاهدت ذاتها بمواجهة صاحب المحل وأخذت تعتذر منه وتخبره أنها في عصمة رجل غير أن صاحب المحل لم يأبه بها بل قام بإقفال المصراع وأقدم بجرها نحو الحجرة الخلفية وألقاها فوق التراب وأخذ يذلها ويفعل بفعل ما يريد لتسدد ثمن السرقة وكأن هذا الأمر لم يقع وافياً فجاء التاجر الذي كان عليها أقساط وطلب بها مقابل لا شيء فقام بها كما يريد ولكن ما بدأ رجل جديد وقام بتلبية رغباته بها المحل وكانت تلميذة تتاجر جسدها لتسديد النقود شرع هاني يفعل بها يشاء ولم يتباطأ حتى في في قلب الحافلة في قلب الصرح الأكاديمي وكان الأمر الأكثر خطورة