كانت الأم المثيرة تمارس رياضة اليوجا مرتدية ملابسها الخفيفة حتى راها ابنها شعرت الأم بالرغبة وألقت بنظرة شهوانية لتقترب منه اقتربت الأم ببطء وقد شعر الابن بإثارة بدأت الأيادي تتلمس والشغف يتصاعد الأم المثيرة لم تستطع المقاومة استلقت على الفراش اقترب الابن منها وبدأ يلاعب صدرها بحنان انزلقت يده نحو فرجها ليشعل شهوتها همست الأم بكلمات على مؤخرتي يا حبيبي الابن ينيك امه بكل قوة وشغف أصبحت الأم تئن وتصرخ بعد أن بلغ الابن ذروته حملت الأم ابنها بين ذراعيها بعد اللذة شكرته على متعتها وعلى كل لحظة سعادة ابتسم الابن وهو يرى السعادة في عينيها لقد أصبحت الأم أسيرة لشهوة ابنها ورغبته أصبح الابن سيد البيت والمسيطر على كل شيء بدأت حياتهما الجديدة مليئة بالمغامرات الحسية اكتشفا معًا أسرار من الشهوة والمتعة لم تعد الأم تخشى أي شيء بعد ذلك لقد وجدت متعتها الحقيقية بين يدي ابنها الشهواني وبقيت تلك اللحظات محفورة في ذاكرتهما كنزًا من الأسرار المثيرة